قال تعالى :
(( ( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا
وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا ) ))
وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا ) ))
فوئد الاستغفـــــــــــار
- طاعة لله عز وجل.
- مغفرة الذنوب " فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً "
- نزول الأمطار " يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَاراً "
- الإمداد بالأموال والبنين " وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ "
- دخول الجنات " وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ "
- زيادة القوة بكل معانيها " وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ "
- المتاع الحسن " يُمَتِّعْكُم مَّتَاعاً حَسَناً "
- دفع البلاء " وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ"
- وهو سبب لايتاء كل ذي فضل فضله " وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ "
العباد أحوج ما يكونون إلى الاستغفار، لأنهم يخطئون بالليل والنهار، فاذا استغفروا الله غفر الله لهم .
الاستغفار سبب لنزول الرحمة
" لَوْلَا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ "
وهو كفارة للمجلس.
وهو تأسٍ بالنبي ؛ لأنه كان يستغفر الله في المجلس الواحد سبعين مرة، وفي رواية: مائة مرة.
ومفعول الاستغفار يكون على حسب نية المستغفر ..عمل ، وظيفة ، مال ، زواج ، ولد ، شفاء ... فعلى نية المستغفر يكون الأثر بإذن الله.
-يحتاج الاستغفار لنية صادقة ومخلصة لله وأن تدرك معناه وأن تفهم المراد منه فالنية لها آثرها في حياتك كلها.
-الله لا يخلف الميعاد وإذا تخلف الأثر فأعلم أن هناك أمرا تسبب به.
-الاستغفار كالدعاء اما يأتيك ما طلبت وإما يأتيك غير طلبك وإما يصرف عنك سوءاً بسبب استغفارك أو أن يدخر الله لك ما استغفرت ليوم القيامة فيجازيك جزاء الضعف عنده جل في علاه .
- دخول الجنات " وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ "
- زيادة القوة بكل معانيها " وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ "
- المتاع الحسن " يُمَتِّعْكُم مَّتَاعاً حَسَناً "
- دفع البلاء " وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ"
- وهو سبب لايتاء كل ذي فضل فضله " وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ "
العباد أحوج ما يكونون إلى الاستغفار، لأنهم يخطئون بالليل والنهار، فاذا استغفروا الله غفر الله لهم .
الاستغفار سبب لنزول الرحمة
" لَوْلَا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ "
وهو كفارة للمجلس.
وهو تأسٍ بالنبي ؛ لأنه كان يستغفر الله في المجلس الواحد سبعين مرة، وفي رواية: مائة مرة.
ومفعول الاستغفار يكون على حسب نية المستغفر ..عمل ، وظيفة ، مال ، زواج ، ولد ، شفاء ... فعلى نية المستغفر يكون الأثر بإذن الله.
-يحتاج الاستغفار لنية صادقة ومخلصة لله وأن تدرك معناه وأن تفهم المراد منه فالنية لها آثرها في حياتك كلها.
-الله لا يخلف الميعاد وإذا تخلف الأثر فأعلم أن هناك أمرا تسبب به.
-الاستغفار كالدعاء اما يأتيك ما طلبت وإما يأتيك غير طلبك وإما يصرف عنك سوءاً بسبب استغفارك أو أن يدخر الله لك ما استغفرت ليوم القيامة فيجازيك جزاء الضعف عنده جل في علاه .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire