- ( وزكريا إذ نادى ربه رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين ( 89 ) فاستجبنا له ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين ( 90 ) ) .
ا ته سيدنا زكرياء مرة آخرى يطلب من الواهب أن يهبه ولدا ، يكون من بعده نبيا . وقد تقدمت القصة مبسوطة في أول سورة " مريم " وفي سورة " آل عمران " أيضا ، وهاهنا أخصر منهما: - ( رب لا تذرني فردا ) أي : لا ولد لي ولا وارث يقوم بعدي في الناس
- ( وأنت خير الوارثين ) دعاء وثناء يليق بالمسألة .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire